::::: بسم الله الرحمن الرحيم :::::
احبابي الاعضاء والمشرفين الاعزاء. اود ان اسرد قصتي عليكم التي ضاق بها صدري وحتار بها عقلي وتجرعت من ورائها كافة انواع الالم ،،هو حب ولاكنني لم ألتمس شيئا منه في واقعي وذالك لاسباب عدة::
1-عدم توفر الفرص.
2-سوء الحض.
أليكــــــــــم قصتـــــــــي،،،،
في يوم من الايام وليته لم يخلق في حياتي ،، كنت اقود السيارة ذاهبا الى البيت وفي طريقي الى المنزل لفت انتباهي شيئا ما حاولت ان اصرف نضري عنه ولاكنني لم استطع وكررت نضراتي مرات ومرات مستغربا مما هو امامي .. ماذا تتصورون اني شاهدت ؟!!
شاهدت شابة على هيئة ملاك في ريعان شبابها فلم استطع ان اوصف عيني ما رأت من جمالها وكمال قوامها رجعت الى البيت ولا ادري ما الذي اصاب عقلي وقلبي فأحسست بشئ لم احسسه في حياتي .
هل هو الحب من أول نظرة؟؟
أم شئ اخر لا اعرف ما هو !! لم استطع الجلوس في المنزل كأن شيئ يجرني الى المكان الذي رأيتها فيه فخرجت مسرعا وركبت السيارة فسألتني امي الى اين ذاهب يا بني وانت للتوء دخلت البيت ما بك.؟
فقلت لها جائني اتصال من احد اصحابي وهو يريدني في امر هام فقالت: اذهب في أمان الله ولا تسرع فذهبت وتجهت الى ذاك المكان وعند وصولي اليه لم ارى الفتاة ونضرت يمينا وشمالا ولم ارى شيئا فرجعت الى البيت وانا محبط فذهبت الى غرفتي وجلست افكر في الذي حصل لي واتذكر ملامحهها فكلما نضرت رأيت خيالها في كل مكان تعب عقلي من كثرة التفكير حتى انني لم استتطع النوم حتى الصباح الباكر وانا افكر وافكر فيها وتصدقون يا اعزائي انها سلبت روحي وعقلي وقلبي.
كنت دائما اتردد على نفس المكان ولاكن لم اجدها ولم اراها منذ ذالك اليوم
فبدأت بالبحث عنها ولاكنني فشلت فلم اعد اشتهي ان أأكل وحالتي تسوء يوم بعد يوم حتى ان اهلي لاحضوا تغيراتي المفاجئه كنت منعزلا دائما" عنهم فقلت ما هذا الذي حصل لي!! وكيف اتخلص من هذا الشيئ الغريب الذي سيطر على فكري وقلبي فخطرت لي فكرة ان اذهب الى أعز اصدقائي الذي دائما الجأ إليه وهو يساعدني في أموري الخاصة سأتكلم لكم عن هذا الصديق الذي يفهمني في كل شيئ واعتبره اخ لي لم تلده امي وكان صديقا صدوقن في كل شيئ بالنسبة لي..
وسأبرهن لكم موقفه معي ......
المهم اتصلت به وقلت له ان يقابلني في المكان الذي نتواجد فيه دائما لانني اريده في موضوع هام فقال لي انا اريدك ايضا في موضوع فذهبت الى الموعد بحوالي نصف ساعة وكنت انتظره بفارغ الصبر فعندما حضر قال لي: ما بك يا صديقي لم ارك منذ مدة ماذا حصل لك يا صاح افتح قلبك لي وقل ما بخاطرك ارى وجهك عبوسا قل فكلي اذان صاغية فقلت له موضوعي من البداية وحتى النهاية فستغرب مني وقال اذهب واخبر اهلك وانا سوف اساعدك في هذا الموضوع ولا تتعب قلبك لأن الموضوع بسيط ولا يحتاج منك كل هذه المعاناه
وانت يا صديقي ما بك ؟؟
فنضر إلي وهو مبتسما" وقال: اهلي خطبو لي
فقلت: لم تخبرني بهاذا الموضوع من قبل؟؟
فقال: اهلي فاجؤني بموضوع الخطبة واستشاروني فقلت لهم على بركت الله وتم ترتيب الخطبة بسرعة فالذالك لم اخبرك.فكنت سأخبرك ولاكن انت اتصلت لي فما رأيك فقلت :بالتوفيق يا صديقي حقا افرحت قلبي بهذا الموضوع فأنت إنسان تستحق كل خير اتمنا لك السعادة
المهم في يوم من الايام اتصل بي وقال: سأذهب الى بيت خطيبتي الى الغداء واريدك ان تذهب معي فقلت: فما رأيك؟؟ فقلت: اجل سأذهب. وذهبنا ولما قرعنا الجرس فكنت وراء صديقي ففتح الباب وما تصدقون من فتح الباب رئيت الشخص الذي رأيته أول مرة وهنا قال صديقي هذه هي خطيبتي عندها انصدمت وسودت الدنيا في عيني ولم اتمالك نفسي ووقعت على الارض فلا اعرف ماذا حصل لي إلا وانا ملقيا" على الفراش في غرفتي وصديقي حولي واهلي وهم يسئلونه ماذا حصل له؟!!
فأخبرهم القصة
المهم اني افقت ويا ليتني لم افق وقد زاد عذابي اكثر فأكثر هل تعلمون لماذا؟؟
لان صديقي اخذ حلم حياتي وهنا احترت بين امرين::
-هل اتخلا عن صديقي
-ام ارضى بالواقع واتحمل مرارة الالم عندما ازورهم وأراها
اسألة في ذهني تدور وليس لها اجابة...
احبابي الاعضاء والمشرفين الاعزاء. اود ان اسرد قصتي عليكم التي ضاق بها صدري وحتار بها عقلي وتجرعت من ورائها كافة انواع الالم ،،هو حب ولاكنني لم ألتمس شيئا منه في واقعي وذالك لاسباب عدة::
1-عدم توفر الفرص.
2-سوء الحض.
أليكــــــــــم قصتـــــــــي،،،،
في يوم من الايام وليته لم يخلق في حياتي ،، كنت اقود السيارة ذاهبا الى البيت وفي طريقي الى المنزل لفت انتباهي شيئا ما حاولت ان اصرف نضري عنه ولاكنني لم استطع وكررت نضراتي مرات ومرات مستغربا مما هو امامي .. ماذا تتصورون اني شاهدت ؟!!
شاهدت شابة على هيئة ملاك في ريعان شبابها فلم استطع ان اوصف عيني ما رأت من جمالها وكمال قوامها رجعت الى البيت ولا ادري ما الذي اصاب عقلي وقلبي فأحسست بشئ لم احسسه في حياتي .
هل هو الحب من أول نظرة؟؟
أم شئ اخر لا اعرف ما هو !! لم استطع الجلوس في المنزل كأن شيئ يجرني الى المكان الذي رأيتها فيه فخرجت مسرعا وركبت السيارة فسألتني امي الى اين ذاهب يا بني وانت للتوء دخلت البيت ما بك.؟
فقلت لها جائني اتصال من احد اصحابي وهو يريدني في امر هام فقالت: اذهب في أمان الله ولا تسرع فذهبت وتجهت الى ذاك المكان وعند وصولي اليه لم ارى الفتاة ونضرت يمينا وشمالا ولم ارى شيئا فرجعت الى البيت وانا محبط فذهبت الى غرفتي وجلست افكر في الذي حصل لي واتذكر ملامحهها فكلما نضرت رأيت خيالها في كل مكان تعب عقلي من كثرة التفكير حتى انني لم استتطع النوم حتى الصباح الباكر وانا افكر وافكر فيها وتصدقون يا اعزائي انها سلبت روحي وعقلي وقلبي.
كنت دائما اتردد على نفس المكان ولاكن لم اجدها ولم اراها منذ ذالك اليوم
فبدأت بالبحث عنها ولاكنني فشلت فلم اعد اشتهي ان أأكل وحالتي تسوء يوم بعد يوم حتى ان اهلي لاحضوا تغيراتي المفاجئه كنت منعزلا دائما" عنهم فقلت ما هذا الذي حصل لي!! وكيف اتخلص من هذا الشيئ الغريب الذي سيطر على فكري وقلبي فخطرت لي فكرة ان اذهب الى أعز اصدقائي الذي دائما الجأ إليه وهو يساعدني في أموري الخاصة سأتكلم لكم عن هذا الصديق الذي يفهمني في كل شيئ واعتبره اخ لي لم تلده امي وكان صديقا صدوقن في كل شيئ بالنسبة لي..
وسأبرهن لكم موقفه معي ......
المهم اتصلت به وقلت له ان يقابلني في المكان الذي نتواجد فيه دائما لانني اريده في موضوع هام فقال لي انا اريدك ايضا في موضوع فذهبت الى الموعد بحوالي نصف ساعة وكنت انتظره بفارغ الصبر فعندما حضر قال لي: ما بك يا صديقي لم ارك منذ مدة ماذا حصل لك يا صاح افتح قلبك لي وقل ما بخاطرك ارى وجهك عبوسا قل فكلي اذان صاغية فقلت له موضوعي من البداية وحتى النهاية فستغرب مني وقال اذهب واخبر اهلك وانا سوف اساعدك في هذا الموضوع ولا تتعب قلبك لأن الموضوع بسيط ولا يحتاج منك كل هذه المعاناه
وانت يا صديقي ما بك ؟؟
فنضر إلي وهو مبتسما" وقال: اهلي خطبو لي
فقلت: لم تخبرني بهاذا الموضوع من قبل؟؟
فقال: اهلي فاجؤني بموضوع الخطبة واستشاروني فقلت لهم على بركت الله وتم ترتيب الخطبة بسرعة فالذالك لم اخبرك.فكنت سأخبرك ولاكن انت اتصلت لي فما رأيك فقلت :بالتوفيق يا صديقي حقا افرحت قلبي بهذا الموضوع فأنت إنسان تستحق كل خير اتمنا لك السعادة
المهم في يوم من الايام اتصل بي وقال: سأذهب الى بيت خطيبتي الى الغداء واريدك ان تذهب معي فقلت: فما رأيك؟؟ فقلت: اجل سأذهب. وذهبنا ولما قرعنا الجرس فكنت وراء صديقي ففتح الباب وما تصدقون من فتح الباب رئيت الشخص الذي رأيته أول مرة وهنا قال صديقي هذه هي خطيبتي عندها انصدمت وسودت الدنيا في عيني ولم اتمالك نفسي ووقعت على الارض فلا اعرف ماذا حصل لي إلا وانا ملقيا" على الفراش في غرفتي وصديقي حولي واهلي وهم يسئلونه ماذا حصل له؟!!
فأخبرهم القصة
المهم اني افقت ويا ليتني لم افق وقد زاد عذابي اكثر فأكثر هل تعلمون لماذا؟؟
لان صديقي اخذ حلم حياتي وهنا احترت بين امرين::
-هل اتخلا عن صديقي
-ام ارضى بالواقع واتحمل مرارة الالم عندما ازورهم وأراها
اسألة في ذهني تدور وليس لها اجابة...